Sunday, March 20, 2011

شكرا لك سيدي


لن اقول سوى شكرا لكم ....... !!
الامر لايحتاج منك الكثير لتسأل على ماذا ؟؟
لا يا اخي ليس على امس  ... ولا ايضا .... ليس على اول امس ..
بل على الغد ... غدا يومك يوم نسأل فيه ما هي المشكة ؟ و كيف احلها ؟
ومتى تجتز من على الارض حتى لاتنتشر ؟؟؟
احمد الله عز وجل ان جعل من جيلي وشباب الامة من يشهدوا ثورة في الامة 
رجت ارجاء الارض كلها بدأت من تونس و لم تنتهي الحمد لله حتى الان ...
الا بعد ان يسقط كل الطغاة ..... الى الابد ... بإذن الله.

ما هو قادم اخطر من نظر الكثير من الناس ولكن من نظري هو الاجتهاد و الكثير من العمل ..... 
ان الامر هو كيف اثبت اني احب هذه البلاد و ما الفرق بين شخصية وطنية وشخصية محبة للبلد وانسان يتقي الله في البلاد!!!!!!!!!!!!!!
انا شخصيا لا ادري لازال العنوان الذي نبحث عنه هو شكل    وحقيقة البلاد ، لأن الوقت الان يفرض حقيقة ان مصر دولة اخلاق و ان تلك البلاد لا تحتاج الحرية فالحرية فيك يا مصر منذ زمن بعيد و لكننا نفتقد الحق و العدل ...
اتحدث عن ان الحرية موجودة منذ زمن صحيح داخل الشعب   و لااقصد عن النظام السابق ... والدليل على ذلك الاختلافات الايديلوجية السائدة داخل المجتمع المصري منذ  ما يقرب من 
مائة عام ايديلوجية دينية و سياسية دينية .....
ما لا يعرفه احد ان الاسلام سمح بذلك لكن غير الاسلام و الديانات
الاخرى لا تعترف بتلك الاختلافات هناك ما يسود المجتمع المصري 
بما يسمى بحق الحرية اما انا فأحب ان انادي بحق العدالة ....
ارى ان من العدالة  حقها علينا الاتي :
  • لايعقل ان يعرف على المجتمع بانه يحب الحفظ على القيم الاخلاقية  واطلب منه ان يتنازل عنها .....
  • أ يعقل ان الانسان المصري يقبل بالأتي ...بالسب بالكنيسة او المسجد ......... بالامام او القساوسة ...
  • من نحن ؟!! ... شعب يريد دوما ان يهاجم الاخر ام  يريد التكافل للآخر ...
  • اخيرا ... وليس باخر الامر... لا يعقل من وجهة نظر ان تهاجم الايديلوجيات المختلفة داخل المجتمع لمجرد ان لها تأثير على الشعب المصري .. 
ليس مني إلا ان اختم بان اذكركم بأن المقصود بتلك المقالة ليس ان أقول لك من الخاطئ ومن الذي على صواب بل ان اوضح مسار اتمنى من الله ان تحذ نفسي اليها وان اكون قد ادركت هذا هو وقت الشارع سيحدد مصير الحرية و العدالة .. او طائفية الايديلوجيات الختلفة داخل مصر ....

No comments:

Post a Comment